.. فاطمة سليطين «حسناء فارس» لروز اليوسف شعبان «طريق الأمل» لصباح بشير كلاب تنبح خارج النافذة ثلاثة شعراء أردنيين
«وُلِدَ الهُدَى فَالكَائِنَاتُ ضِيَاءُ».. الأوقاف تحدد موضوع خطبة الجمعة القادمة
من المعجزات التي حدث بمصر عندما لاحق جنود more info فرعون سيدنا موسى عليه السلام، أمر الله البحر بأن ينشق حتى يعبر سيدنا موسى ومن آمن معه فراراً من فرعون، وبعد أن عبروا أغرق الله فرعون وجنوده، وكان ذلك بالبحر الأحمر عند خليج السويس بمصر.
١.٣ قصيدة مصر يا أم الحضارة والعصر مصر يا أم الطيابة والأصل
رامي صبري يتراجع عن إلغاء حفله بالجامعة الصينية ..ماذا حدث؟
أثناء تلاوة القرآن.. وفاة زوجة رئيس هيئة الأوقاف السابق عقب أداء صلاة الفجر
قرارات جمهورية وتكليفات من السيسي للحكومة.. نشاط الرئيس الأسبوعي
استشاري طب نفسي: الصراعات المسلحة في العالم تسرق الطفولة
جميع الحقوق محفوظة لمؤسسة بوابة العين للإعلام والدراسات
فَإِنَّ يَوْمَ السَّادِسِ مِنْ أُكْتُوبَر العَاشِرِ مِن رَمَضَانَ يَوْمٌ مَشْهُودٌ فِي تَارِيخِ مِصْرَ، إِنَّهُ يَوْمُ المَجْدِ وَالنَّصْرِ وَالكَرَامَةِ، يَوْمُ الَملَاحِمِ وَالبُطُولَاتِ الخَالِدَةِ الَّتِي قَدَّمَهَا شُهَدَاءُ قُوَّاتِنَا المُسَلَّحَةِ وَجُنُودُهَا وَكُلُّ رِجَالِهَا الأَبْطَالِ بِدِمَائِهِمْ وَجُهْدِهِمْ وَتَضْحِيَاتِهِمْ، لِيَبْقَى الوَطَنُ حُرًّا أَبِيًّا شَامِخًا مَرْفُوعَ الهَامَةِ.
الخارجية الأميركية: نجري نقاشات مستمرة مع إسرائيل بشأن ردها على إيران
تدمير منزل نجم واتهامات لآخر عالمي بالاغتصاب ورسالة ريهام
في عصر سيدنا يوسف عليه السلام، كانت مصر ملجأ العالم لأخذ قوت يومهم وحاجاتهم من الطعام للبقاء في ظل القحط والجفاف الذي أصاب العالم لمدة سبع سنوات عجاف، عدا مصر التي اتخذت حذرها بحكمة نبي الله يوسف عليه السلام، وكانت تلك آية لأهل مصر كي يؤمنوا بالله تعالى وبنبيه ولعبادة الله الواحد، فأنقذهم الله بأن أرسل الله لهم يوسف ليرشدهم إلى الله وليتولى أمر الاستعداد للقحط (قَالَ اجْعَلْنِي عَلَىٰ خَزَائِنِ الْأَرْضِ ۖ إِنِّي حَفِيظٌ عَلِيمٌ)، بعد أن أرشده وعلمه كيفية حفظ القمح بسنابلها دون طحنها، وعجز الكهنة في الوفاء بعهدهم للشعب، فكانت النجاة والهداية بتلك الآية العظيمة لدعوتهم للحق والسلامة في الدنيا والآخرة.
وذكر أن «مصر كانت مأوى لسيدنا يوسف والعائلة المقدسة واحتضنت الأديان والثقافات، ويكفي أن الله تعالى تجلى فيها دون غيرها، وتحديداً في طور سيناء؛ لذا فهي محروسة ومباركة وأم الدنيا».